New Step by Step Map For أسباب الفجوة بين الأجيال
New Step by Step Map For أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
يجب على الدعاة الإسلاميين طرح تلك المشكلة ومناقشاتها للعمل على السيطرة على تلك الفجوة ومنعها من التوسع ومنع خطرها على الأجيال القادمة.
التحدث القليل من الآباء لأبنائهم: وغالبًا ما يكون تأنيبًا أو صراخًا أو أوامر ما يجعل الأسرة متوترة ومشحونة وتفقد الحوار.
وهكذا يتضح لنا قدر التباين المعرفي التكنولوجي بين الجيلين وسط هذا الكم من عدم تكافؤ الفرص، فكل جيل منهم عاصر سياقات تكنولوجية مختلفة اختلافًا كبيرًا عن الجيل الآخر، في حين أن الجيل الأكبر لا يستطيع مواكبة هذه القفزات التقنية الهائلة والسريعة؛ لأنه لم يتعرض لهذا القدر من التقنيات حينما كان في نفس المرحلة العمرية للأجيال الحالية، الأمر الذي أحدث حالة من عدم التواصل المعرفي والفهم التكنولوجي بين الأجيال.
> "العالم يتغير بسرعة، والأجيال تختلف في رؤيتها لهذا التغيير، ولكن الحوار والتفاهم يمكن أن يجمع الجميع."
احتجت إلى ضبط مداولاتي الفردية معهم وتقديم أفكار عن كيفية تحسين العمل. كانت استراتيجيتي تعتمد على البحث عن نصائح يمكنني أن أقدمها أسبوعياً."
وتضيف: "قال لي، ’كنت أتطلع إلى هاتفي النقال أثناء حديثك، لكني لم أكن أتجاهلك‘. أراد أن يؤكد لي تواصله معي.
كيف وُلِدَت فِكرَة إنشاء كيان صهيوني على أرض فلسطين؟ (الجزء الخامس والأخير )
بدأ الأشخاص في اكتشاف ثقافات أخرى من خلال التلفزيون والموسيقى، وجعلت مواقع الويب مثل اليوتيوب من السهل على الناس التواصل مع الآخرين حول العالم أكثر من أي وقت مضى، وأدى انتشار وسائل التواصل الاجتماعي إلى تسهيل الاتصالات.
وتتعدد أسباب الاختلاف بين الأجيال القديمة والجديدة، فالآباء غاضبون من أبنائهم والأبناء غاضبون من آبائهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي قد يخلق نوعًا من أسباب الفجوة بين الأجيال المواجهة والتصادم، ويعود ذلك إلى:
وتزداد تلك الصراعات بزيادة التحولات الاجتماعية والثقافية في المجتمعات. وعادة ما تقف هذه التحولات في صف الجيل الأصغر القادر على التعاطي مع مستجداتها، مما يخلق العديد من السجالات بين الجيل الأكبر والجيل الأصغر ويقلل من ساحات الالتقاء بينهما.
لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).
التغيرات في التعليم: فقد تغيّرت أنظمة التعليم بشكل كبير مع مرور الزمن، ما أدّى إلى اختلافات في المهارات والمعارف بين الأجيال.
ويشمل ذلك حل المشاكل وإنشاء مشاريع وشركات جديدة باستغلال جميع مستويات الخبرة، حسب قول كابلان.
وتعاني الأم المعيلة من عدة مشكلات اجتماعية ونفسية بالطبع إلى جانب المشكلات الاقتصادية، وتتسبب هذه المشكلات في التأثير على أدائها الاجتماعي داخل الأسرة، سواء كان ذلك بينها وبين أبنائها أو بينها وبين زوجها، نتيجة لازدواجية دورها الوظيفي في الأسرة.